0 تصويتات
في تصنيف اسئلة طبية بواسطة
مخاطر ومضاعفات الاقنية الصفراوية

تصوير الأقنية الصفراوية والبنكرياس بالتنظير الباطني

التحضير

الإجراء

المخاطر والمُضاعفات

الخلاصة

التحضيرclick to collapse contents

 

تَصوير الأقنيَة الصَّفراويَّة والبَنكرياس بالتّنظير الباطنيّ بالطّريق الرّاجِع هو إجراء للمرضى الخارجيين عادةً وهذا يعني أنّ المريض سيذهبُ لبيته بعد الإجراء ويمكنُ إجراؤهُ في عيادة الطبيب أو في عيادة الأمراض الهضمية أو في المُستشفى.

 يجب ألاَّ يأكل المريض أو يشرب في الساعات الثماني قبل الموعد المُقرر للإجراء فوجودُ طعام في السبيل الهضمي العلوي سيعيقُ الرؤية وسيجعلُ الإجراء أكثر صُعوبة، كما أن ذلك قد يتسبب بقيء ما قد يُؤدي لمُضاعفاتٍ يجب سؤال الطبيب عمَّا إذا كان المريضُ يأخذ أدويةً فيما إذا كان عليه تناولها قبلَ الإجراء.

 يجب أن يُوقفَ المريضُ تناول الأسبرين أو المُنتجات التي تحوي الأسبرين بالإضافة للأدوية المُسكنَة للألم التي تُصرف دون وَصفة طبية مثل :

 Excedrin®

أو الإيبوبروفين

أو Motrin®

أو Advil®

 أو Aleve®

أو المُنتجات المُشابهة لسبعة أيام قبل الإجراء.

 حيث يمكن لتناول مُستحضرات من هذا النوع أن يزيد خُطورة النزف في أثناء أو بعدَ الإجراء سوف يقول الطبيبُ بعدَ الإجراء متى يكون استئناف تلك الأدوية آمناً، يجب ألاَّ يدخِّن المريضُ بعد منتصف الليلة السابقة للإجراء.

 يجب إخبارُ الطبيب بأية مشاكل طبية تُصيب المريض فمشاكلُ الرئتين والقلب مثلاً قد تحتاج لعلاج خاصّ قبلَ وفي أثناء وبعدَ التنظير الداخلي كما يجبُ على مريض السكري إخبار الشخص الذي يحدّد موعدَ الفحص بالحاجة لمقابلة مبكرة مع الطبيب، يجب إخبارُ الطبيب بكلّ الأدوية التي يأخذها المريض.

فقد يحتاج المريض لو كان يأخذُ مُميّعاً للدم على سبيل المثال لأدوية خاصّة وقد يحتاجُ بعضُ المرضى لأخذ مُضادات حيوية قبلَ الإجراء. كما يجب إخبار الطبيب بأية حالات تحسُّسية تُصيب المريض فهذا سوفَ يُساعد فريق الرعاية الصحيّة على اختيار أحسن بنج له. وهو الدواء الذي سوفَ يُخدره بحيثُ لا يشعر بأي ألم يُطلب من المريض نزع قميصه وارتداء رداء خاص بالإجراء كما سوفَ يُطلب من المريض في حال ارتدائه نظارات أو طقم أسنان أن ينزعها قبل الإجراء.

 ويمكن للمريض أن يجلب علبة نظاراته معه ليضعها فيها. وسيكون هناك كوب لوضع طقم الأسنان فيه. يجب ألاَّ يقود المريضُ سيارة عند ذهابه لمنزله. ويمكن التجهيز لوجود شخصٍ معه ليأخذه لمنزله.

الإجراءclick to collapse contents

سيعطي الطبيبُ المريضَ مُخدّراً موضعياً لتخدير حلقه وقد يكون هذا على شكل بخاخ أو دواء للغرغرة. وقد يُوضَع جهاز خاصّ في الفم لتثبيته وسيُطلب منَ المريض الاستلقاء على جانبه الأيسر، قد يُعطى المريضُ خلال الإجراء دواء مُهدّئاً ليساعده على الإسترخاء. وقد يُعطى أيضاً دواءً يجعله ينام.

ومن المهمّ أن يحاولَ المريضُ الاسترخاء وأخذ أنفاس بطيئة وعميقة من أنفه وسوفَ يُبذَلُ كل جهدٍ مُمكن لجعل المريض مُرتاحاً وآمناً ينامُ مُعظمُ المرضى أثناء الإجراء ويُراقَبُ ضغطهم الدمويّ ونبضهم ومُستوى الأكسجين في دمهم يستغرقُ تَصوير الأقنيَة الصَّفراويَّة والبَنكرياس بالتّنظير الباطنيّ بالطّريق الرّاجِع ما بين نصف ساعة إلى ساعتين.

 ويعتمدُ الوقت الذي يأخذه على ما سيقرّر الطبيب فعله يجب ألاَّ يشعر المريضُ بألمٍ في أثناء الإجراء، وسيكون قادراً على التنفّس تلقائياً وسوفَ يَشعر المريض بضغط المِنظار الداخلي في أثناءَ دخوله. سيضخّ المِنظار الداخليّ بعض الهواء إلى المعدة كي يستطيع الطبيب الرؤية بوُضوح، يعتبر بعضُ المرضى الإجراء مُزعِجاً.

يُفحَص الاثناعشري والأقنية المراريّة والأقنية البَنكرياسية بدقّة في أثناء تَصوير الأقنيَة الصَّفراويَّة والبَنكرياس بالتّنظير الباطنيّ بالطّريق الرّاجِع وسينظر الطبيب عن كثب إلى المناطق التي تحتاج إلى التقييم أو التشخيص أو العلاج كما سوف يبحث عن وجود التهاب أو نزف أو نمو شاذّ أو أي مشاكل أخرى قد يُدخلُ الطبيب أنبوباً بلاستيكياً صغيراً عبر المِنظار الداخليّ وقد يحقن الطبيب عبر الأنبوب صبغة إلى الأقنية لجعلها تظهر بوُضوح على الأشعَّة السينية.

وتُلتقَطُ صور الأشعّة السينيّة حالما يُحقن الصباغ. وقد تُمرّر أدواتٌ خاصّة عبر المِنظار الداخليّ بهدَف شدّ النسيج أو لسحب أو تفتيت الحصيات أو لأخذ عيّنة من النسيج.

 أو لإزالة الانسداد سيقوم الطبيبُ لو شاهد نسيجاً مُريباً أو شاذاً بأخذ عيّنة للفحص تحت المجهَر. ويُطلَق على ذلك اسم الخَزعَة، تُساعدُ الخَزعَة على فحص النموات الشاذة لتقرير ما إذا كانت سَرطانيّة ويمكنُ التحدّث مع الطبيب عن موعد ظهور نتائج الخَزعَة. سيقومُ الطبيبُ في نهاية الفحص بسحبِ المِنظار الداخليّ.

 وسيَؤخَذ المريض إلى غرفة النقاهة للانتظار حتى زوال تأثير الأدوية. وهذا قد يستغرق ساعةً. ثم سيُخرّجُ المريض ويكون بإمكانه الذهاب إلى منزله. قد يعطي الطبيبُ المريضَ النتائجَ التمهيديّة قبلَ تخريجه. ويمكن التحدث مع الطبيب في حال إجراء خَزعة عن موعد ظهور نتائجها.

المخاطر والمُضاعفاتclick to collapse contents

تَصوير الأقنيَة الصَّفراويَّة والبَنكرياس بالتّنظير الباطنيّ بالطّريق الرّاجِع إجراءٌ آمن نسبياً. والمُضاعفات نادرة غير أنها قد تحصل. يجب على المريض مَعرفتها تحسباً لحال حدوثها، التهاب البنكرياس أمرٌ ممكن ويجب إخبار الطبيب في حال الإصابة بحُمى أو رعشة أو يرقان أو ازدياد الألم بعدَ الإجراء قد يكونُ لدى بعض المرضى تحسُّس تجاه المُهدئ المُستخدَم ويجب إخبار الطبيب في حال وجود أية حالات تحسُّسية عند المريض.

 فهذا سوف يُساعده على اختيار المُهدئ المناسب له قد يحدثُ نزف، وهذا أمرٌ نادر، لكن احتماله يكونُ أكبر في حال إجراء خَزعة أو إذا كانَ المريضُ يأخذ دواءً مُميعاً للدم يشفى النزف في حال حدوثه عفوياً وقد يحتاج في حالات نادرة، لإجراء نقل دم. كما قد يكون هناك حاجة لجراحة، في حالات نادرة جداً. قد تُثقَب بطانة السبيل الهَضمي وقد يحتاج هذا لجراحة لإصلاح الثقب. وهذا أمرٌ نادر.

بعدَ الإجراءclick to collapse contents

يحتاجُ المَريضُ بعدَ الإجراء للبقاء في المُستشفى لساعة أو ساعتين حتى يزول تأثير المُهدئ سوف يتأكد الطبيب من عدَم وجود أية علامات على مُضاعفات، قبل مُغادرة المريض قد يحتاج المريض في حال إجراء أي نوع من العلاج أثناء تصوير الأقنيَة الصَّفراويَّة والبَنكرياس بالتّنظير الباطنيّ بالطّريق الرّاجِع، مثل استئصال حصاة صَفراويَّة للبقاء في المستشفى طوال الليل. ومع أنَّ المريض سوف يشعر بالعافية عندَ ذهابه للبيت، لكن عليه الراحة لباقي اليوم قد يُصاب المريض بالتهاب في الحلق أو انتفاخ أو معص.

 وهذه آثار جانبيّة طبيعيّة ويجب أن تزول في غُضون 1-4 أيام وقد يكون عندَ المريض مَضض أو تورّم في مكان حقن المُهدّئ لكن يجب لذلك أن يزول في أيام قليلة سيخبر الطبيبُ المريضَ متى يكون بإمكانه الأكل والشرب واستئناف نشاطاته المُعتادة ويكون بإمكان المريض الأكل بعد الإجراء في الأحوال الطبيعيّة يجب الاتصال بالطبيب فوراً في حال مُلاحظة أي ممّا يلي :

١_وجود صُعوبة في البلع.

٢_وجود ألم في الحلق أو البطن أو الصدر يستمرُّ بالتدهور.

٣_في حال التقيؤ.

٤_وجود دم في البراز. يبدو البراز الذي يحوي دماً بلون أسود أو غامق جداً.

٥_وجود حُمّى.

٦_الإصابة بيرقان.

الخلاصةclick to collapse contents

 

تصوير الأقنيَة الصَّفراويَّة والبَنكرياس بالتّنظير الباطنيّ بالطّريق الرّاجِع إجراءٌ آمن يُجرى لفحص الكَبد والبَنكرياس والأقنية الصفراوية. وقد يُستخدَم لتشخيص وعلاج المشاكل الطبية للاثناعشري والأقنية الصفراويّة والأقنية البنكرياسية.

المهم التواصُل مع الطبيب بشأن أي حالة صحيّة وأيّ أدوية يأخذها المريض كما يجب ألاَّ يأكل المريض أو يشرب أي شيء لثمان ساعات قبل الإجراء وتُؤثّر بعضُ الحالات الطبيّة، مثل السكري.

في طول المدّة الزمنيّة التي يأكل ويشرب بها المريض، وعليه التحقّق من الطبيب بشأن هذا لقد أسدى التقدّم في التقنية الطبية لنا معروفاً كبيراً، فقد جعل التنظيرُ الباطني تشخيص المشاكل أفضل من اللجوء لصوَر الأشعة السينية لوحدها. كما يُمكنُ استخدام التنظيرُ الداخليّ لعلاجِ بعض الحالات الطبية ويُساعدُ بعض المرضى على الاستغناءِ عن الجِراحَة.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (4.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
التحضيرclick to collapse contents

 

تَصوير الأقنيَة الصَّفراويَّة والبَنكرياس بالتّنظير الباطنيّ بالطّريق الرّاجِع هو إجراء للمرضى الخارجيين عادةً وهذا يعني أنّ المريض سيذهبُ لبيته بعد الإجراء ويمكنُ إجراؤهُ في عيادة الطبيب أو في عيادة الأمراض الهضمية أو في المُستشفى.

 يجب ألاَّ يأكل المريض أو يشرب في الساعات الثماني قبل الموعد المُقرر للإجراء فوجودُ طعام في السبيل الهضمي العلوي سيعيقُ الرؤية وسيجعلُ الإجراء أكثر صُعوبة، كما أن ذلك قد يتسبب بقيء ما قد يُؤدي لمُضاعفاتٍ يجب سؤال الطبيب عمَّا إذا كان المريضُ يأخذ أدويةً فيما إذا كان عليه تناولها قبلَ الإجراء.

 يجب أن يُوقفَ المريضُ تناول الأسبرين أو المُنتجات التي تحوي الأسبرين بالإضافة للأدوية المُسكنَة للألم التي تُصرف دون وَصفة طبية مثل :

 Excedrin®

أو الإيبوبروفين

أو Motrin®

أو Advil®

 أو Aleve®

أو المُنتجات المُشابهة لسبعة أيام قبل الإجراء.

 حيث يمكن لتناول مُستحضرات من هذا النوع أن يزيد خُطورة النزف في أثناء أو بعدَ الإجراء سوف يقول الطبيبُ بعدَ الإجراء متى يكون استئناف تلك الأدوية آمناً، يجب ألاَّ يدخِّن المريضُ بعد منتصف الليلة السابقة للإجراء.

 يجب إخبارُ الطبيب بأية مشاكل طبية تُصيب المريض فمشاكلُ الرئتين والقلب مثلاً قد تحتاج لعلاج خاصّ قبلَ وفي أثناء وبعدَ التنظير الداخلي كما يجبُ على مريض السكري إخبار الشخص الذي يحدّد موعدَ الفحص بالحاجة لمقابلة مبكرة مع الطبيب، يجب إخبارُ الطبيب بكلّ الأدوية التي يأخذها المريض.

فقد يحتاج المريض لو كان يأخذُ مُميّعاً للدم على سبيل المثال لأدوية خاصّة وقد يحتاجُ بعضُ المرضى لأخذ مُضادات حيوية قبلَ الإجراء. كما يجب إخبار الطبيب بأية حالات تحسُّسية تُصيب المريض فهذا سوفَ يُساعد فريق الرعاية الصحيّة على اختيار أحسن بنج له. وهو الدواء الذي سوفَ يُخدره بحيثُ لا يشعر بأي ألم يُطلب من المريض نزع قميصه وارتداء رداء خاص بالإجراء كما سوفَ يُطلب من المريض في حال ارتدائه نظارات أو طقم أسنان أن ينزعها قبل الإجراء.

 ويمكن للمريض أن يجلب علبة نظاراته معه ليضعها فيها. وسيكون هناك كوب لوضع طقم الأسنان فيه. يجب ألاَّ يقود المريضُ سيارة عند ذهابه لمنزله. ويمكن التجهيز لوجود شخصٍ معه ليأخذه لمنزله.

الإجراءclick to collapse contents

سيعطي الطبيبُ المريضَ مُخدّراً موضعياً لتخدير حلقه وقد يكون هذا على شكل بخاخ أو دواء للغرغرة. وقد يُوضَع جهاز خاصّ في الفم لتثبيته وسيُطلب منَ المريض الاستلقاء على جانبه الأيسر، قد يُعطى المريضُ خلال الإجراء دواء مُهدّئاً ليساعده على الإسترخاء. وقد يُعطى أيضاً دواءً يجعله ينام.

ومن المهمّ أن يحاولَ المريضُ الاسترخاء وأخذ أنفاس بطيئة وعميقة من أنفه وسوفَ يُبذَلُ كل جهدٍ مُمكن لجعل المريض مُرتاحاً وآمناً ينامُ مُعظمُ المرضى أثناء الإجراء ويُراقَبُ ضغطهم الدمويّ ونبضهم ومُستوى الأكسجين في دمهم يستغرقُ تَصوير الأقنيَة الصَّفراويَّة والبَنكرياس بالتّنظير الباطنيّ بالطّريق الرّاجِع ما بين نصف ساعة إلى ساعتين.

 ويعتمدُ الوقت الذي يأخذه على ما سيقرّر الطبيب فعله يجب ألاَّ يشعر المريضُ بألمٍ في أثناء الإجراء، وسيكون قادراً على التنفّس تلقائياً وسوفَ يَشعر المريض بضغط المِنظار الداخلي في أثناءَ دخوله. سيضخّ المِنظار الداخليّ بعض الهواء إلى المعدة كي يستطيع الطبيب الرؤية بوُضوح، يعتبر بعضُ المرضى الإجراء مُزعِجاً.

يُفحَص الاثناعشري والأقنية المراريّة والأقنية البَنكرياسية بدقّة في أثناء تَصوير الأقنيَة الصَّفراويَّة والبَنكرياس بالتّنظير الباطنيّ بالطّريق الرّاجِع وسينظر الطبيب عن كثب إلى المناطق التي تحتاج إلى التقييم أو التشخيص أو العلاج كما سوف يبحث عن وجود التهاب أو نزف أو نمو شاذّ أو أي مشاكل أخرى قد يُدخلُ الطبيب أنبوباً بلاستيكياً صغيراً عبر المِنظار الداخليّ وقد يحقن الطبيب عبر الأنبوب صبغة إلى الأقنية لجعلها تظهر بوُضوح على الأشعَّة السينية.

وتُلتقَطُ صور الأشعّة السينيّة حالما يُحقن الصباغ. وقد تُمرّر أدواتٌ خاصّة عبر المِنظار الداخليّ بهدَف شدّ النسيج أو لسحب أو تفتيت الحصيات أو لأخذ عيّنة من النسيج.

 أو لإزالة الانسداد سيقوم الطبيبُ لو شاهد نسيجاً مُريباً أو شاذاً بأخذ عيّنة للفحص تحت المجهَر. ويُطلَق على ذلك اسم الخَزعَة، تُساعدُ الخَزعَة على فحص النموات الشاذة لتقرير ما إذا كانت سَرطانيّة ويمكنُ التحدّث مع الطبيب عن موعد ظهور نتائج الخَزعَة. سيقومُ الطبيبُ في نهاية الفحص بسحبِ المِنظار الداخليّ.

 وسيَؤخَذ المريض إلى غرفة النقاهة للانتظار حتى زوال تأثير الأدوية. وهذا قد يستغرق ساعةً. ثم سيُخرّجُ المريض ويكون بإمكانه الذهاب إلى منزله. قد يعطي الطبيبُ المريضَ النتائجَ التمهيديّة قبلَ تخريجه. ويمكن التحدث مع الطبيب في حال إجراء خَزعة عن موعد ظهور نتائجها.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى بيان العلم ، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...